شهدت تلك المنطقة العديد من الأحداث في العهد القديم، أشهرها أنها مكان الميلاد ودفن النبي عاموس، الذي عاش حوالي 786 قبل الميلاد وكان راعي للغنم، كما لا زال بدو تلك المنطقة يفعلون. بالرغم من أن قرية تقوع حافظت على أهميتها التاريخية حتى الفترة الصليبية، فان القرية ونتيجة التوسع العمراني قد ابتعدت 2 كيلومتر إلى الغرب من المواقع الأثرية القديمة. وقد رحل مسيحيو القرية إلى بيت لحم في فترات مختلفة من القرن الثامن عشر مشكلين حارة القواوسة. على قمة جبل تقوع هناك آثار لكنيسة ودير. الجنوب الشرقي للقرية غني بالآثار مثل أم ليمون، قصر العبد والآثار البيزنطية.
وهناك أيضاً آثار "لورا الجديدة" التي وجدت عام 508 ميلادي من قبل رهبان متمردين على مسافة ساعة من وادي باساس.
القناة الرومانية بناها بيلاطوس البنطي، حيث جلب المياه من عين العروب إلى منطقة الحرم الشريف في القدس التي كانت تدعى نهر تقوع في العصور الوسطى لأنها تمر عبر الأراضي التابعة للقرية. المنطقة الممتدة حتى البحر الميت تسمى صحراء تقوع، في حين أن وادي تقوع هو أكبر خزان للمياه الجوفية في البلاد.